معلومة وتأمل

هذا ما عرفه العلم
مع تقدم وسائل الإتصال والرصد أمكن للإنسان أن يدرك أنه فى حين يكون الوقت نهاراً فى مكان ما من الكرة الأرضية فهو يكون فى ذات الوقت ليلاً فى بقعة أخرى تبعاً لخط الطول الذى تقع عليه كل من المنطقتين، وذلك نظراً لكروية الأرض ودورانها.

وهذا ما قاله الكتاب منذ القديم
«يكون اثنان على الفراش (وقت ليل) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر، تكون إثنتان تطحنان (وقت ظهيرة) ... يكون إثنان فى الحقل (وقت صباح)»
  متى 24: 40-48

دعوة للتفكير

سواء كنت فى الليل أو فى النهار فى النور أو فى الظلام فإن الله يرانا، عينه ساهرة علينا يلاحظ طرقنا ويراقبنا - الظلمة لا تظلم لديه، والليل مثل النهار يضئ كالظلمة هكذا النور (مز 139: 12 )