في غربتي ورحلتي..
أبحث عن مَنْ يملأ فراغ وحدتي
أين أجده في دنيتي؟ وكيف أعبر بمفردي؟ القلب أصبح كئيب..
دائمًا في حزنٍ رهيب يشتهي أن يكون له حبيب، يملأ فراغه ويكون له
الطبيب ماذا أفعل في وحدتي؟ أريد صديقًا وفي يشعر بي، يهتم براحتي
يكون مصدر بسمتي ........... سيدي الحبيب قد لا أجد هنا ما أشتهي
لكني أثق في حبك الذي لا ينتهي أنت لي رفيقي، تعضدني في وحدتي لا أجد
صديقًا مثلك؛ في عطفك وكذا حبك أجد الحنان عندك ولا أجد راحتي
إلا في شخصك أحتاج لحضنك، لكي أرتمي على صدرك وأشعر بحنانك.. الذي
أحتاجه الآن من شخصك ما أحلاك لي صديقًا.. وما أشهاك لي حبيبًا ينزع
حزني.. يرفع نفسي ينشط عظامي.. يفرح قلبي يا حبيب
|