قراء وآراء، عن “نحو الهدف”
هذه كلمات من قُرَّاء للمجلة، معظمهم يقرأونها منذ عددها الأول، وقد كبروا وما زالوا متابعين لها. كتبوا بمناسبة العدد المئوي يقولون:
شهدتُ مولدها حين كنت بعدُ طفلاً. راقبتها تنمو عامًا بعد الآخر إلى أن نضجت وتزيَّنت في ثوبها الجديد. صرنا أصدقاء من أول لقاء، وكم طابت لي صحبتها! كانت تحثني على رفقتها بجاذبيتها المعهودة. كانت تُعلِّمني وتُكسبني معرفة وحكمة كلما قابلتها. كثيرًا ما كنت، وما زلت، أهرع إليها عند ما أحتاج إرشادًا روحيًّا أو كتابيًّا؛ فهي سهلة المنال، عميقة المُحتوى، متنوعة الاتجاهات. تجدها مُطَّلِعة على أحداث الساعة، ولديها نبع لا ينضب من قصص الحياة الواقعية. كانت تخبرني وأنا فتى عن “فتيان لا عيب فيهم”، وكم أفدتُ من “سفر مفتوح” و”الموسوعة الكتابية” و”بيني وبينك”! لديها العشرات، بل المئات، من الموضوعات المفيدة الشائقة التي تروق للشباب والأحداث، للبالغين والأطفال. وهي تُقدِّم بشارة نعمة الله للخاطئ، وبناءً وتعزية وتعليمًا للمؤمن. إني حقًّا مدين لها بالكثير! أُصلي من أجلها وأثق أن الرب سيستخدمها أكثر لمجد اسمه!
رامز سامي غبريال، مصر الجديدة، معيد بألسن عين شمس
“نحو الهدف” مجلة تسعى نحو هدفٍ، هو تقديم رسائل خلاصية وتعليمية وعملية للشباب. لَكَم استفدت منها وما زلت! فإلى الأمام دائمًا نحو الهدف!
باسم فايز، طبيب، قارئ للمجلة منذ صدورها
ما زلت أتذكر جيدًا العدد الأول من مجلة “نحو الهدف”، وتحديدًا باب: “مشكلتك تهمنا جدًّا”؛ حيث عالجت المجلة مشكلة طالما أزعجتني، وأجابت عن تساؤلات كثيرة بداخلي لم أكن أُفصح عنها. قرائتى المستمرة للمجلة جعلتني أنمو روحيًّا واشتراكي في مسابقات “نحو الهدف” فتح أمامي الطريق لدراسة الكتاب.
إلى الأمام يا “نحو الهدف”!
أمجد توفيق، صيدلي، المطرية
أحببت المجلة منذ بداياتها وأفادتني كثيرًا. ولاقتناعي بفائدتها، ورغبة في توسيع دائرة الاستفادة، أضع دائمًا كمية منها في حجرة الانتظار في عيادتي. وتكرر كثيرًا أن طلب مني بعض مُرتادي العيادة اقتناء نسخة من عدد كان يقرأه وانجذب لمقالة فيه. أصلي أن تكون المجلة سبب بركة لكل من يقرؤها.
سامح نعيم، طبيب أسنان، مصر الجديدة
كل عدد وإنتِ معانا، وإحنا معاكي “نحو الهدف”
كل عدد ورسالتك واضحة وسطورك بتشاور على الهدف.
كل سنة ونجاحك هو وصول الحرف للقلب ووصول الكلمة للهدف.
مارتن زاهر، طما