لاحظت أنكم تُجيبون على المشاكل الشخصية للقراء في باب مشكلتك تهمنا ولكم الشكر على ذلك، لكن عندنا بعض الأسئلة من الكتاب المقدس نفسه، فلأى باب أرسلها لأجد لها ردًا؟ (م. ع . القاهرة)
نحو الهدف : كل تساؤلات القراء على مختلف أنواعها تلقى منا اهتمامًا، وعليك أن ترسل لنا بتساؤلاتك وسنقوم - بنعمة الرب - بتقديم الرد بالطريقة المناسبة.
الرب يبارك خدمتكم ويشددكم ويعطيكم ثمارًا كثيرة ودائمة لخير وبركة الشباب عن طريق المجلة. شكرًا جزيلًا على إرسالكم نحو الهدف بانتظام في ميعاد مبكر إلينا في سويسرا. نشارككم الصلاة دائمًا . (كامل ميخائيل - سويسرا)
نحو الهدف : شكرًا لتشجيعكم، ونرجو أن تستمروا مصلين من أجلنا.
أعجبتني مواضيع المجلة، ولي استفسار : أنا أهوى الكتابة ولكني لا أعرف كيف أبدأ. فهل الكتابة موهبة أم اجتهاد شخصى؟ (سهام موريس - شبرا الخيمة)
نحو الهدف : الكتابة موهبة واجتهاد معًا. ننصحك بالمداومة على قراءة كتب قيّمة لصقل الموهبة إذا وجدت. وعمومًا ستجنين ثمارًا رائعة من القراءة على أي حال.
نحو الهدف: أرسل لنا الكثير من الأصدقاء بمواد للنشر ننتقي مقتطفات من بعضها نفرد لها مساحة من بريد القرَّاء تباعًا. وقد راعينا فيما اخترناه الاختصار قدر الإمكان، ومغزى المادة المقدمة وسهولتها، وحسن التعبير وسلامة اللغة.
يا ربي يسـوع أنــت لـــي المحبة التي تغمرني ، الراعي الذي يحميني ، المعلم الذي يهديني الطريق الذي يرشدني، الحياة التي أحياها، الباب الذي أدخله الرجاء الذي أنتظره، الفكر الذي أعيشه، الحنان الذي يغمرني.
محاكمة الديان !
وقفَ المتهمُ البرئُ ماثلًا بينَ أيادى رِجال الديـــنْ
وأرادوا أنْ يجـدُوا لَهُ عِلةً فأتوا بشهودٍ مُزَوريــــــــنْ
أمّا يسوع فقدْ كانَ صامتًا صمتًا جليلًا أدهش الموجودينْ
فسألَهُ رئيسُ الكهنةِ هل أنتْ ابنُ اللهِ خالقُ العالمــــــــــينْ؟
أستحلفك باللهِ هل أنــــتَ؟؟ فأجاب يسوعُ بصوتٍ رزينْ
أنا هو. ومن الآن تبصرون ابنَ الإنسانِ جالسًا عن اليمين
تلك الطبيعة البـــــــــشرية بِشرّها وإثمها الدفيــــــــــنْ
وهذا هو الحُب الإلـــــــهي في تَعَامُلِهِ مع الآثمــــــــينْ